وعزا الجنرال فونك ضرورة بقاء القوات الأميركية في سوريا والعراق إلى التصدي لفلول التنظيم وملاحقة الميليشيات الإيرانية والحد من نفوذها في المنطقة.

وأضاف أن على قواته أن تكون جاهزة للبقاء على الأرض، في إطار التزام طويل الأمد يهدف أيضا لتقديم التدريب والمساعدة اللازمة للقوات المحلية.