قال الدكتور عمر فاروق، سفير مسلمى بورما، إن كلمة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، فيما يخص مسلمى الروهينجا، وضعت المجتمع الدولى ومجلس الأمن الدولى أمام مسئولياتهم تجاه عملية التصفية العرقية التى تتم فى حقهم على يد الجيش البورمى، مشيراً إلى أن هناك مليون ونصف المليون بورمى مهجرين خارج ميانمار، فيما تم قتل قرابة 500 ألف مسلم من إجمالى المليون ونصف المتواجدين بالداخل ويتعرضون للمذابح منذ فترة.