تعرض رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر لموقف محرج، إذ كاد يضرم النار بسيدة رواندا الأولى، خلال مراسم إحياء ذكرى ضحايا الإبادة الجماعية التي تعرضت لها أقلية التوتسي.